DETAILED NOTES ON قصص

Detailed Notes on قصص

Detailed Notes on قصص

Blog Article

يُحكى أنَّ خمسة ضفادع كانت تجلس جميعها فوق ورقة زنبق كبيرة إلى أن قرّر أحدها القفز في الماء.

روايات خيال علمي روايات رومانسية روايات ديستوبيا روايات رعب روايات بوليسية روايات تاريخية روايات فانتازيا روايات سياسية روايات اجتماعية روايات فلسفية روايات مترجمة روايات لليافعين روايات وقصص ساخرة + كتب الأدب + كتب تاريخية + كتب دينية + كتب سياسية + كتب علمية + مال وأعمال + علم النفس وتطوير الذات + السيرة الذاتية والمذكرات + فلسفة + لغات + قانون + تكنولوجيا وإنترنت + الصحافة والإعلام + الطب والصحة + الأسرة والطفل + الرياضة والتسلية + فنون + كتب أطفال + السفر والترحال + ميثولوجيا وأساطير + مراجع وأبحاث الأرواح المتمردة

بعد بضع دقائق، قصّ عليهم النكتة ذاتها مرّة أخرى، فابتسم عدد قليل منهم. ثمّ ما لبث أن قصّ الطرفة مرّة ثالثة، فلم يضحك أحد.

فودّت السلحفاة مصاحبة القرد ، فخرجت إليه وصادقته في مودة وحب ، ولم تعد السلحفاة إلى منزلها ،

فما إن تتغلّب على مشكلة ما حتى تفاجئها الحياة بمشكلة أكبر وأقسى.

يُحكى أنَّ أحد الخدم كان يتعرّض لمعاملة سيئة من سيّده، read more فهرب في أحد الأيام إلى الغابة. وهناك التقى بأسد يتألَّم من شوكة كبيرة مغروسة في قدمه.

لست مستعداً بعد للاشتراك في أبجد بلا حدود؟ لا مشكلة! لدينا لك هذه المجموعة المميّزة من الكتب والروايات المتاحة مجاناً لتستمتع بقراءتها على تطبيق أبجد. ماجدولين

في يومٍ من الأيام ذهب صيادان لاصطياد الأسماك، اصطاد أحدهما سمكةً كبيرة الحجم، فوضعها في سلته وقرر العودة إلى بيته، فسأله الصياد الآخر: "إلى أين تذهب؟!" فأجاب: "سأذهب للبيت، فقد اصطدت سمكةً كبيرةً جدّاً"، فردّ الرّجل: " إنّ من الأفضل اصطياد سمكٍ أكثر"، فسأله صديقه: "ولم عليّ فعل ذلك؟" فردّ الرّجل: لأنّك عندئذٍ تستطيع بيع الأسماك في السوق"، فسأله صديقه: "ولماذا أبيع الأسماك؟" قال: "لكي تحصل على نقودٍ أكثر"، فسأله صديقه: "ولماذا أفعل ذلك؟" فردّ الرّجل: "لأنّك عندها تستطيع ادّخاره وزيادة رصيدك في البنك"، فسأله: "ولم أفعل ذلك؟" فردّ الرّجل: "كي تصير غنياً"، فسأله الصّديق: "وماذا أفعل عندما أصبح غنيّاً؟" فردّ الرّجل: "تستطيع عندها في أحد الأيّام أن تستمتع بوقتك مع زوجتك وأبنائك"، فقال له الصّديق العاقل: "وهذا ما أفعله الآن بالضبط، ولا أريد تأجيله حتى يضيع مني عمري!"

يحكى أنّه في أحد الأيام عاشت وردة جميلة في وسط صحراء قاحلة. كانت الوردة فخورة بنفسها كثيرًا ومغترّة بجمالها، لكنّ أمرًا وحيدًا كان يزعجها، ألا وهو وجود صبّارة قبيحة بجانبها.

كان يا مكان في قديم من الزمان يُوجد ملك يحكم بلدةً كبيرة جدًا، وفي يوم من الأيام طلب من حرّاسه أن يجهّزوا له حاجياته لأنه يُريد أن يخرج برحلة سيرًا على الأقدام إلى طرف البلاد لينجز مهمة هناك، وبالفعل قام الملك برحلته وأنجز مهمته، وفي طريق العودة شعر بألم شديد في قديمه، فوجدهما قد تورمتا بسبب المشي الطويل والطرق الوعرة، فأصدر قرارًا بتغطية كلّ شوارع بلدته بالجلد، إلا أنّ أحد مرافقيه ومستشاريه أشار عليه برأي أفضل، وهو عمل قطعة جلد صغيرة تغطّي قدمي الملك من الأسفل، فأعجبته الفكرة وتم تنفيذها، وفيما بعد صُنعت هذه القطعة لجميع الناس، وكانت هذه بداية نعل الأحذية.

كثيرون هم من يفقدون الأمل تمامًا بعد تلقّيهم الصدمات وفشلهم عدّة مرّات، كما هو الحال مع سمكة القرش في هذه القصة القصيرة.

وهكذا حتّى حلّ الصيف واشتدّت الحرارة والجفاف. فبدأت الوردة تذبل وجفّت أوراقها وفقدت ألوانها الزاهية النضرة.

أمّا فيجاي، ففكّر قليلاً، وتذكّر حينها أنّه قد سمع بأنّ الحيوانات المفترسة لا تحبّ الجثث الميتة، لذا استلقى أرضًا وكتم انفاسه.

لم يكن هنالك أحد لإيذاء الكلب في المتحف، فقد قتل نفسه بنفسه بسبب العراك مع انعكاساته!

Report this page